
هناك العديد من التعاريف المتعلقة بهذا المصطلح، ولكن بشكل عام جميعها يجمع على المفهوم التالي:
لقد أصبحت الحوسبة السحابية تقنيةً أساسيةً للمدن الذكية نظراً لأن هذه الحلول تتيح للحكومات ما يلي:
إذ تشكل حكومات الدول ورؤيتها الجهة الأهم في دعم وتحقيق المبادرات التي تساهم في التحول إلى مدن ذكية.
تطوير أنظمة تحليل متطورة: لتحليل البيانات الكبيرة واستخراج المعلومات القيمة.
تشجيع استعمال وسائل النقل المستدامة: مثل الدراجات الهوائية والمشي، من خلال توفير البنية التحتية اللازمة، مثل مسارات الدراجات.
في هذا المقال، سنلقي نظرة على معايير المدن الذكية وكيف يمكن لتطبيقها أن يساعد في بناء المدن المستدامة والمستقبلية.
وهناك عدد من مراكز الأبحاث والجهات حول العالم التي يقوم كل منها بإصدار ترتيب للمدن حسب عدة مؤشرات خاصة بمدى تطبيقها للمبادرات والمشاريع ووضعها الخطط للقيام بمبادرات ضمن إطار مفهوم المدن الذكية.
تسمح المبادرات والمشاريع التي تطلق في إطار تحويل المدن إلى مدن ذكية إلى تحسين مستوى الحياة وتوفير الوقت والتكاليف بالنسبة لمواطني المدينة وزوارها وفي تحسين أساليب الاستفادة من البنى التحتية والخدمات المقدمة لهم.
حيث شهدت المدن الغربية خمس تحولات من إعادة الإعمار في الخمسينات، والإنعاش الحضري في الستينات، والتجديد الحضري في السبعينات، ثم التنمية الحضرية في الثمانينات إلى الإحياء الحضري في التسعينات.
يمكن تعريف المدينة الذكية على أنها تلك المدينة التي تعتمد على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين جودة الخدمات، مثل النقل، والطاقة، والمياه، والصحة، والتعليم.
وقد أصبح هذا المجال مجالًا جديدًا للمنافسة بين شركات التكنولوجيا والاتصالات الرائدة، حيث تتسابق في تقديم حلول في مجالات متعددة تساهم في دعم تطبيق مفهوم نور المدن الذكية على مستوى العالم.
تحديد المُشكلات الميكانيكية، أو التشغيلية المؤدية إلى حدوث عطل أو حالات تباطؤ.
تستطيع الحكومات التي تستثمر في إنترنت الأشياء الاستعانة بحل المدن الذكية هذا في تقديم قيمة أكبر للجمهور، والتواصل مع الامارات الأشخاص بأسلوب أكثر تخصيصاً، والحد من المواد وهدر أوقات العمالة، وتعزيز الكفاءة التشغيلية.
تكامل أوجه الحياة في المدينة بطريقة تكون فيها الحياة سهلة وسعيدة ، ويتوفر السكن في مواقع منتسبة بما يؤدي إلى تقليل استخدام وسائل النقل